لحسن الحظ، هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لتحسين ذاكرتك عند الشعور بالتوتر كما أنها تساعد أيضًا في التحكم بالتوتر.
الشعور بالتعب والإرهاق، دون وجود مبرر له وبنمط غير مُعتَاد.
لقد أشارت التفسيرات التقليدية في علم النفس إلى أنَّ هذا يرجع إلى نفاد مصادر الانتباه، ولكنَّ بعض الباحثين يعتقدون أنَّ الأمر يتعلق بشكل أكبر بميل الدماغ إلى تجاهل مصادر التحفيز المستمر؛ كما وقد وجد الباحثون أنَّ أخذ فترات راحة قصيرة، وتحويل انتباهك إلى شيءٍ آخر يمكن أن يحسن التركيز الذهني بشكلٍ كبير.
عندما تشعر بالتوتر، يفرز جسمك هرمونات التوتر مثل الكورتيزول والذي ثبت أنه يضعف بشكل كبير من كفاءة الذاكرة، وخاصةً الذاكرة طويلة المدى.
وعلى الجانب الآخر، صحة عقلية قوية تساعد في التغلب على التوتر والتحديات وتمكننا من التركيز بشكل أفضل.
احرص إذن على شرب ما لا يقل عن ثمانية إلى عشرة أكواب يوميًا، وكلما زادت كمية الماء التي تتناولها، كان أفضل لنشاطك الذهني.
ومع ذلك، فإن الكثير من التوتر يمكن أن يتسبب في كثير من الأضرار للدماغ بما في ذلك القدرة على التركيز والذكاء الاجتماعي والذاكرة.
تخلص من المشاعر السلبية: حاول أن تجد طريقة لتتخلص من كل المشاعر السلبية التي تشعر بها وتجاهلها قدر المستطاع، فكلما أفسحت المجال للمشاعر السلبية بالسيطرة عليك ستقل قدراتك الذهنية على التركيز وتتراجع في أداء نور مهامك وستزداد مشاكلك.
العناية بالرضع وحديثي الولادة تمارين لتقوية عضلات الطفل الرضيع وأعصاب الأطفال
الحرص على كتابة مُخطّط لأداء الأعمال المُزمَع إنجازها لترتيب الأولويات وتجنب التشتُت وإرهاق التفكير.
قبل أن تبدأ العمل على تطوير تركيزك الذهني، قد ترغب في تقييم قوة تركيزك الحالي؛ إذ يكون تركيزك جيداً إذا كنت:
مواجهة صعوبة كبيرة في أداء المهام المركبة. نسيان المواعيد وأوقات الاجتماعات.
ما أهمية إدارة الوقت كعنصر أساسي لتحقيق النجاح الأمثل؟
بمجرد تحديد “السبب”، يقدم الكتاب أساليب فعالة لهيكلة هذه الأهداف. يناقش أهمية تحديد أهداف ذكية (محددة، قابلة للقياس، قابلة للتحقيق، ذات صلة، محددة زمنيًا)، مُوضحًا كيف يمكن للأهداف المهيكلة أن تُبسط الجهود، مما اتبع الرابط يجعل المسار نحو الإنجاز أكثر وضوحًا.